حوار النخبة Can Be Fun For Anyone




بث مباشر حوار مع الباحث سلام الكواكبي بعنوان: "واقع المجتمعات العربية بين النخبة التقليدية والنخبة الجديدة"

أذكر مرّة أنّ قارئة لإحدى رواياتي خاطبتني مندهشة: أنت تعيش بلا سمع، وعندما بدأت في مطالعة نصك اعتقدت إنني مقبلة على قراءة رواية “صامتة”. لكنني فوجئت بأنها كانت تضجّ بالأصوات.

محمد سليم العوا: ما هو لازم تستجيب لنا، لازم تستجيب لأبنائها أصل الحكومة دي مش بتحكم نفسها، ما هي المشكلة يا أخ أحمد أن الحكومات المستبدة تعتقد أنها تحكم نفسها وثروات الوطن أما الناس لا، هي بتحكم الناس ويوم يفيض بالناس الكيل لن تبقى هذه الحكومات في مكانها.

المحتوى الحصري: يتعين أن تكون المعلومات والقصص المقدمة في الحوار حصرية لمنصة نور الإمارات، وألا تكون قد نُشرت بنفس التفاصيل في وسائل إعلام أخرى.

.) وأخرى ذاتية (المواهب..) بالشكل الذي يجعلها متميزة عن باقي أفراد المجتمع.

أماني الصيفي: هل يجب بالضرورة، في رأيكم، إقصاء كل التيارات الدينية لبناء مجتمع عربي ديمقراطي وضمان استقراره؟

اغتنم الفرصة الآن ودعنا نسلط الضوء على إنجازاتك في "حوار مع النخبة".

سلام الكواكبي: هم يستغربون سيطرة التيارات الدينية على شارع من شوارع الثورة، ويعلم الكثيرون أن هذا لم يأت من فراغ، ولكن من الطريقة التي تعاملت بها النخبة التقليدية.

وعلاوة عن الوضعية الصورية التي تميز عمل المؤسسات السياسية.. نجحت الكثير من الأنظمة العربية إلى حد كبيير في نقل مظاهر الاستبداد والانغلاق والجمود إلى عدد من الأحزاب السياسية ونخبها؛ ومختلف الفعاليات المحسوبة على المجتمع المدني.. وهذا أمر طبيعي إذا استحضرنا أن التماهي بالمتسلط يشكل أحد" المظاهر البارزة في سعي الإنسان المقهور لحل مأزقه الوجودي والتخفيف من انعدام الشعور بالأمن والتبخيس الذاتي الذي يلحق به من جراء وضعية الرضوخ.

أماني الصيفي: هل يعنى هذا أنّ النخبة الجديدة تستطيع القيام بممارسة السياسة بطريقة أفضل من النخبة التقليدية المثقفة والعالمة بالسياسة ونظرياتها؟

وعلى عكس النخب الاقتصادية والثقافية والدينية والعسكرية التي يقتصر تأثيرها في غالب الأحيان على قطاعات ومجالات بعينها؛ فإن النخبة السياسية التي تتكون عادة من رؤساء الدول، ورؤساء الوزارات، وكبار الموظفين في نور الامارات أجهزة الدولة المختلفة (التنفيذية والتشريعية والقضائية) وقادة الأحزاب الكبرى وأعضاء المجالس البرلمانية.

You happen to be using a browser that may not supported by Fb, so we have redirected you to definitely a simpler version to supply you with the most effective expertise.

ع.ح: أعتقد أنني تجاوزت وضع الشكوى من الدولة التونسية ومن التهميش من أصحاب النفوذ من مالكي “باتيندات” القبول في أوساط الانتلجنسيا في تونس.  فشكوى مثل هذه تعني أنني أبحث عن بطاقة الاعتماد من قِبلهم.

أحمد منصور: هل هناك نخبة شعبية أم أن النخب فقط هم الذين يستلبون السلطة أو يؤثرون في الناس من موقع القوة؟

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *